Edward's definitely feeling the pressure from the homicide ruling. إدوارد بالتأكيد يشعر بالضغط، من إعتبار الوفاة جريمة قتل.
His widow, Eliza, began working to sell the family's slaves. بدأت إليزا أرملة إدوارد بالعمل على بيع أفراد العائلة.
In 1845 he entered into partnership with Edward Paley, one of his pupils. في عام 1845 دخل في شراكة مع إدوارد بالي، واحد من تلاميذه.
The present name is for Edward Baldwin, the original owner of the town site. أما التسمية الحالية فهي نسبة لإدوارد بالدوين وهو المالك الأصلي لأراضي البلدة.
E.P. Thompson's The Making of the English Working Class is a definitive example of this "subjective" Marxist trend. كتاب إدوارد بالمر تومبسون تكوين الطبقة العاملة الإنجليزية يعد مثالاً حاسمًا لهذا الاتجاه "الشخصي" الماركسي.
On sabbatical from that institution, Montgomery spent two years working in England with historian E. P. Thompson to establish the Centre for the Study of Social History at the University of Warwick. قضى مونتغمري بعد ذلك عامين في إنجلترا مع المؤرّخ إدوارد بالمر تومبسون لتأسيس مركز لدراسات التاريخ الاجتماعي في جامعة ورك.
After inheriting Osborne, the King had his mother's personal photographs and belongings removed and some of them destroyed, especially material relating to John Brown, whom he detested. بعد وراثة منزل أوزبورن، قام إدوارد بالتخلص من اللوحات الخاصة بوالدته وممتلكاتها وبالخاصة تلك التي لهل صلة بكبير الخدم جون براون حيث كان يمقته إدوارد بشدة.
Other Marxists and Marx-scholars—including György Lukács, Antonio Gramsci, Louis Althusser, Maurice Godelier, Franz Jakubowski, Edward P. Thompson and Michael Lowy—completely reject the interpretation of Marx and Engels as "economic determinists". ماركسيون ودارسو ماركس آخرون — منهم جورج لوكاش، أنطونيو غرامشي، لوي ألتوسير، موريس جودليير، فرانز ياكوبوفسكي، إدوارد بالمر تومبسون ومايكل لوي — يرفضون تماما التأويل القائل بأن ماركس وإنجلز "حتميون اقتصاديون".
The Second War (1332–1357) began with the English-supported invasion by Edward Balliol and the 'Disinherited' in 1332, and ended in 1357 with the signing of the Treaty of Berwick. الحرب الثانية(1332–1357) كانت نتاح للتدخل الإنجليزي الداعم لإدوارد باليول (الذي سعى للحصول على ملك مملكة اسكتلندا )و من يلقبون بالمحرومين وذلك في عام 1332, وهي هذه الحرب أيضا خمدت نارها في عام 1357 حين تم التوقيع على معاهدة بيرويك.
جوال إصدار